الرئيسية
أحدث الصور
من طرف لماذا ولماذا ولماذا؟؟؟
لماذا ولماذا ولماذا؟؟؟
لماذا؟
يتعمد البعض أن يهديك الألم دون أن يتوقف مع نفسه
لحظة ليتخيل ردة فعلك عند مباغتة الألم لك بل أن البعض يتلذذ
بإيلام الآخرين ويتفنن في اختراع سبل وطرق الألم
لماذا؟
يحتفل العالم بعيد الحب وعيدالأم والمعلم وأعياد أخرى
اخترعناها وابتدعناها في الوقت الذي لم نعد نشعر فيه بالفرح
حتى في العيدين الحقيقين في السنة.
لماذا؟
أصبح الهم أكبر من الحزن والحزن أكبر من الحلم والحلم أكبر
من الحنين والحنين أكبر من البكاءوالبكاء أكبر من الكتابة
والكتابة في معظم الأحيان أضعف الإيمان
لماذا؟
يظن البعض أنه سيعيش إلى الأبد وأن الموت لن يأتيه يوماً
وإنه يملك كل شيء ويدمر كل الأشياء الجميلة ويتحول إلى آلة
دمار ولا يكلف نفسه أن يقف لحظة ليتفكر بقولة تعالى
" {
وَجَاءتْ سَكْرَةُالْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ }ق19" صدق الله العلي العظيم
لماذا؟
أسهمنا في القضاء على عاداتنا الجميلة التي كنانمارسها بمتعة
فتخلينا عن عادة إرسال الرسائل بالبريد واكتفينا بالإيميل
وتخلينا عن عادة التزاور والتهاتف بالعيد واكتفينا بالمسج
وتخلينا عن جليسنا الكتاب واكتفينا بالانترنت وأشياء أخرى
جميلة رحلت ولم نكلف أنفسنا عناء البحث عنها وإرجاعهاعلى
الرغم من أنها تركت خلفها ذلك الفراغ المخيف الذي نتخبط فيه.
في لحظات حنينا الصادقة تحاصرني هذه الأسئلة وتلح علي
بإصرار فلا أجد لها الإجابة..
فهلأجد إجابة لديكم ؟؟؟
لماذا يصمت أصحاب الحق عن حقوقهم لدرجه تُثير الدهشه والشفقة ..ويستهينون بأنفسهم إمام من يكون مسؤولاً أو ذو سمعةٍ وجاه ..؟
أنهم أغبياء..وهو من علمني شخصياً إن للغباء وطن ..
لماذا أصبحت الفرحة شحوحه كسقوط المطر في فصل الصيف ..؟
ولماذا أصبحنا نسمع عن الفرح دون إن نحس ونشعر به ..؟!
لماذا الهم رفيقنا الدائم والضيف الغير مرغوب به ..؟
واليأس والحزن مزروعين بداخلنا مع ترديد عبارة :-
,,لايأس مع الحياةولاحياة مع اليأس,, ..؟!
لماذا أصبح الأسف كالموت متساويان ..؟
ولماذا تبدو هذه الكلمة صعبه جداً ومستحيلة ..؟
ولماذا الاعتراف بالخطأ جريمة وصرنا نبخل على أنفسنا بهذه الروح الاسلاميه العظيمة ..؟!
لماذا ولماذا ولماذا؟؟؟
لماذا؟
يتعمد البعض أن يهديك الألم دون أن يتوقف مع نفسه
لحظة ليتخيل ردة فعلك عند مباغتة الألم لك بل أن البعض يتلذذ
بإيلام الآخرين ويتفنن في اختراع سبل وطرق الألم
لماذا؟
يحتفل العالم بعيد الحب وعيدالأم والمعلم وأعياد أخرى
اخترعناها وابتدعناها في الوقت الذي لم نعد نشعر فيه بالفرح
حتى في العيدين الحقيقين في السنة.
لماذا؟
أصبح الهم أكبر من الحزن والحزن أكبر من الحلم والحلم أكبر
من الحنين والحنين أكبر من البكاءوالبكاء أكبر من الكتابة
والكتابة في معظم الأحيان أضعف الإيمان
لماذا؟
يظن البعض أنه سيعيش إلى الأبد وأن الموت لن يأتيه يوماً
وإنه يملك كل شيء ويدمر كل الأشياء الجميلة ويتحول إلى آلة
دمار ولا يكلف نفسه أن يقف لحظة ليتفكر بقولة تعالى
" {
وَجَاءتْ سَكْرَةُالْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ }ق19" صدق الله العلي العظيم
لماذا؟
أسهمنا في القضاء على عاداتنا الجميلة التي كنانمارسها بمتعة
فتخلينا عن عادة إرسال الرسائل بالبريد واكتفينا بالإيميل
وتخلينا عن عادة التزاور والتهاتف بالعيد واكتفينا بالمسج
وتخلينا عن جليسنا الكتاب واكتفينا بالانترنت وأشياء أخرى
جميلة رحلت ولم نكلف أنفسنا عناء البحث عنها وإرجاعهاعلى
الرغم من أنها تركت خلفها ذلك الفراغ المخيف الذي نتخبط فيه.
في لحظات حنينا الصادقة تحاصرني هذه الأسئلة وتلح علي
بإصرار فلا أجد لها الإجابة..
فهلأجد إجابة لديكم ؟؟؟
لماذا يصمت أصحاب الحق عن حقوقهم لدرجه تُثير الدهشه والشفقة ..ويستهينون بأنفسهم إمام من يكون مسؤولاً أو ذو سمعةٍ وجاه ..؟
أنهم أغبياء..وهو من علمني شخصياً إن للغباء وطن ..
لماذا أصبحت الفرحة شحوحه كسقوط المطر في فصل الصيف ..؟
ولماذا أصبحنا نسمع عن الفرح دون إن نحس ونشعر به ..؟!
لماذا الهم رفيقنا الدائم والضيف الغير مرغوب به ..؟
واليأس والحزن مزروعين بداخلنا مع ترديد عبارة :-
,,لايأس مع الحياةولاحياة مع اليأس,, ..؟!
لماذا أصبح الأسف كالموت متساويان ..؟
ولماذا تبدو هذه الكلمة صعبه جداً ومستحيلة ..؟
ولماذا الاعتراف بالخطأ جريمة وصرنا نبخل على أنفسنا بهذه الروح الاسلاميه العظيمة ..؟!